استأثرت قضية الماستر(ات) المزورة في جامعة ابن زهر، باهتمام كل من المعنيين في قطاع التعليم، والرأي العام، وهو أمر مَشين أن تكون الشواهد بضاعة تباع وتشترى، وأسوأُ شيء يمكن أن يقع لمنظومة تربوية، ولكن أدواء المنظومة التربوية لا تقتصر على الشواهد المزورة، وعلى العنف المستشري، والغش، وضعف “الكفايات“ والمهارات، ولكنها بنيوية ومعقدة .ما حصل مع […]
المقال السابق
المقال التالي