نشر الناشط الحقوقي أحمد عصيد تدوينة على صفحته، انتقد فيها تعامل السلطات مع قضية ابتسام لشكر، واصفا مبررها المتمثل في “منع الفتنة” بأنه يعكس، بحسب قوله، “الهشاشة والتأخر التاريخي” في البلاد. وأوضح عصيد أن ما يسمى “بالفتنة المزعومة” هو في الواقع ردود أفعال تيار إيديولوجي يعتبر نفسه حارسا للقيم التقليدية ومدافعا عن الله، ويستغل الفرص لإثارة القلاقل تحت غطاء ديني.
