اِتمام القراءة بالمصدر
في الأونة الأخيرة بدأت العلاقات الأسرية تفقد رونقها الخاص، لم يعد الأفراد يتناقشون ويتمتعون بالوقت مع بعضم البعض سواءاً الأباء أم الأبناء صغارا وكبراً، بالطبع هذه المشاكل نشأة بسبب الظفرة المعلوماتية التي عرفها عصرنا الحالي، من خلال الهواتف الذكية و الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح صديقا و حبيباً لبعض الأفراد، فجعل الترابط يبدوا باهتاً، وأصبح الوضع قلقاً على صحة الإنسان. مخاطر