اِتمام القراءة بالمصدر
حسن أوريد أظهرت التحولات العالمية الكبرى التي وقعت خلال الخمس سنوات الأخيرة، الحاجة إلى المثقف، منذ جائحة كورونا، وعودة شبح الحرب الباردة، والحرب الروسية- الأوكرانية، ونفوق النموذج الليبرالي، والحرب على غزة. وتبدو هذه الحاجة أكثر إلحاحا في عالمنا العربي، ولا يتورع السياسيون والأمنيون، من كانوا يهزؤون بالمثقف، من التعبير عن الحاجة إليه، لأن نظرهم منصرف إلى الآني وليس إلى المدى