اِتمام القراءة بالمصدر
شهدت نيبال أسبوعاً دامياً من الفوضى والاضطرابات، تحوّل من احتجاجات سلمية ضد حظر وسائل التواصل الاجتماعي والفساد إلى أعمال عنف أدت إلى سقوط عشرات القتلى، واستقالة الحكومة، وهروب أكثر من 12,500 سجين، لتدفع البلاد إلى حالة من الغموض السياسي وعدم اليقين بشأن مستقبلها. اندلعت شرارة الأزمة عندما فرضت السلطات النيبالية الأسبوع الماضي حظراً على منصات التواصل الاجتماعي، مما أثار غضب