أثار قرار طمر المرحاض العمومي الوحيد في حي جليز بمراكش، بالقرب من المندوبية الجهوية للسياحة، موجة استغراب واسعة لدى المواطنين والمهتمين بالشأن المحلي بالمدينة. هذه الخطوة جاءت في إطار الأشغال الجارية بشارع محمد الخامس، لكنها فتحت النقاش حول مدى دراية السلطات بخلفيات ومستلزمات مشاريع التهيئة التي تنخرط فيها المدينة. ويتزامن هذا الإجراء مع واقع تعاني فيه المدينة كلها خصاصا مهولا
المقال السابق