ذهب مشروع الطاقة المغربي البريطاني الذي كان سينطلف من جهة كلميم واد نون في اتجاه المملكة المتحدة أدراج الرياح بعد تخلي بريطانيا عن هذا المشروع بشكل رسمي. وفي حين التزمت رئيسة جهة كلميم واد نون الصمت خصوصا أنها روجت للمشروع معية وسائل إعلام رسمية باعتباره مشروعا يمكن ان يغير طبيعة المنطقة عن طريق فتح مجالات أخرى للاستثمار و توفير يد
