لم تدم فرحة النظام الجزائري وأبواقه الإعلامية طويلا برحيل برونو ريتايو من الحكومة الفرنسية، حتى تلقت صدمة جديدة بتعيين لوران نونيز، محافظ شرطة باريس السابق، وزيرا جديداً للداخلية في الحكومة الفرنسية. هذا التعيين يحمل في طياته رسائل سياسية وأمنية واضحة، خصوصا في ظل معرفة نونيز الدقيقة بتفاصيل قضية اختطاف المعارض الجزائري أمير ديزاد (أمير بوخرص)، التي هزت الرأي العام الفرنسي وأعادت إلى الواجهة ملف الاختراقات الأمنية الجزائرية على الأراضي الفرنسية. قضية أمير ديزاد: النقطة السوداء

تعيين محافظ شرطة باريس لوران نونيز وزيرا للداخلية الفرنسيويستمر الوجع داخل جسد النظام العسكري الجزائري
شارك هذه المقالة








