اِتمام القراءة بالمصدر
كثيرا ما ردد الباحث حسن اوريد في العديد من حوارته، على أن من مكونات الشخصية المغربية، أنها لا تنسكب في قالب واحد، فنحن نتخندق في خطاب متعدد، لأننا نعيش ما يسميه بالتعثر الهوياتي. وهي رؤية لا يمكن ان تخفي اعطاب مجتمع مغربي، يعرف عنفا ماديا ورمزيا، اختير له مؤخرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي بما يسمى بتهركاويت. فهل يرى السيد حسن