في خطوة تنظيمية موسعة، أعلنت القيادة العليا للدرك الملكي، عن حركة انتقالية واسعة شملت عددا كبيرا من المسؤولين والدركيين بمختلف الرتب والمواقع على المستوى الوطني، وذلك تحت إشراف مباشر من الجنرال دو ديفيزيون محمد حرمو، القائد العام للدرك الملكي. هذه العملية التنظيمية، التي تعد الأوسع منذ تولي حرمو قيادة الجهاز، جاءت بعد دراسة دقيقة للوضعية المهنية لعناصر الدرك، حيث
