اِتمام القراءة بالمصدر
عبد الحميد أجال لم تكن ساكنة الحسيمة تتوقع أن تتحوّل ساحة إفريقيا، التي طال انتظار إعادة تهيئتها، إلى مصدر خيبة أمل جماعية. فبعد وعود وتصاميم نشرتها بلدية الحسيمة، جاءت النتيجة النهائية بعيدة كل البعد عما كان يروج له، لتتحول الساحة إلى كتلة إسمنتية باردة تفتقر للحياة والجمال. المدونون على مواقع التواصل الاجتماعي لم يخفوا غضبهم، مؤكدين أن الساحة القديمة كانت