العيون الآن. يعيش شاطئ المكيزرة بمدينة طرفاية، المعروف بجماله الطبيعي وموقعه المميز، وضعًا بيئيًا مقلقًا بعد أن غزت الأزبال والمخلفات رماله ومياهه، لتشوّه ملامحه وتحوّله من وجهة ساحرة إلى مشهد يختنق تحت وطأة التلوث. هذا الشاطئ الذي يُعد متنفسًا أساسيًا للسكان ووجهة للسياح، بات يعكس صورة قاتمة عن واقع النظافة بالمنطقة، في ظل غياب واضح لعمليات التنظيف والتدبير
