اِتمام القراءة بالمصدر
لم يكن الطفل الذي أزهق روحه بحبلٍ معقود في إحدى غرف الطابق الثاني من منزل أسرته في ضواحي مراكش، سوى رقم جديد يُضاف إلى سلسلة متزايدة من القصص المأساوية التي باتت تتسلل إلى بيوتنا دون استئذان. لكن، في كل مرة تقع فيها مثل هذه الفواجع، نُصرّ على أن نكتفي بالصدمة، ثم نبحث بسرعة عن “شماعة” نعلق عليها الغموض، ونمضي. لعبة