المهاجر من يقرأ سلسلة المقالات الأخيرة التي نشرتها جريدة لوموند الفرنسية حول الملك محمد السادس وولي العهد الأمير مولاي الحسن، يخرج بانطباع واضح: لسنا أمام تحقيق صحفي محايد، بل أمام سردية مشحونة بأحكام مسبقة، لا تخلو من الانتقائية والانحياز، بل وتخدم، من حيث لا تقول، أجندات سياسية قديمة جديدة. 1. خطاب متكرر ومُستهلك لوموند لم تأت بجديد. أجواء نهاية حكم،
المقال السابق
المقال التالي