تزال أبواب دار الشباب “الشهداء” والمركز الثقافي “بولعلام” بمدينة سيدي إفني مغلقة رغم الانتهاء من إعادة بنائهما منذ سنوات، في مشهد بات يثير الكثير من علامات الاستفهام والتذمر لدى الساكنة، خصوصا في ظل غياب أي توضيح رسمي حول أسباب هذا التأخر غير المفهوم في تشغيل مرافق أنفقت عليها ميزانيات عمومية. ويكتسي هذا المشكل طابعا بنيويا وتنمويا في آن واحد،

المقال السابق