العيون الآن. في موقف حازم يحمل دلالات تصعيدية قوية، نددت الناشطة الحقوقية وسفيرة النوايا الحسنة للمرأة والطفل في شمال أفريقيا وأفريقيا، مونى أعزري، بما وصفته بـ”الجرائم الممنهجة ضد الإنسانية” التي تُرتكب داخل مخيمات تندوف، محملة النظام الجزائري المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات، باعتباره حاضنًا وداعمًا لما يجري داخل هذه المنطقة المغلقة. أعزري، التي تتولى أيضًا مهمة منسقة رابطة أنصار الحكم
