اِتمام القراءة بالمصدر
في مشهد يعكس ارتباكًا واضحًا وتخبطًا لا يستند لأي أساس من المهنية أو التحقيق، خرج المدعو هشام جيراندو، الفار من العدالة، بحملة جديدة تستهدف مؤسسات الدولة المغربية، وعلى رأسها الأجهزة الأمنية والاستخباراتية، في تكرار لنفس الأسلوب الاستفزازي الذي بات مكشوفًا حتى لأبسط المتابعين. جيراندو الذي يُقدّم نفسه كـ”صاحب السبق” و”كاشف الأسرار”، بدا هذه المرة كأفعى […]