تكشف وثيقة رسمية جزائرية عن تناقض صارخ بين الخطاب الرسمي للمؤسسة العسكرية في الجزائر وممارستها على أرض الواقع، خاصة فيما يتعلق بقضية فلسطين التي تتصدر خطابها الإعلامي والسياسي. فبينما تشهد مختلف المدن المغربية، من الرباط إلى الدار البيضاء وفاس وأكادير وطنجة ومراكش ووجدة وحتى القرى النائية، عشرات المسيرات والتجمعات التضامنية العفوية والمنظمة التي امتلأت فيها الساحات بالأعلام الفلسطينية والهتافات الرافضة
