في موعد افتتاح “المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله” بحلته الجديدة، كان الانبهار مستوليا على ردود الفعل، وأخذت فئة واسعة من الجماهير، ومعها الرأي العام الرياضي، يعزفان سمفونية واحدة، تُحرّكها أنغام الإشادة بما أُنجز والثناء على ما تحقّق. تردّدت نفس العبارات وتنقّلت بين الألسن، من “تحفة عالمية” إلى “صرح رياضي” وغيرهما من الصور البلاغية والمجازية. […] ظهرت المقالة أضواء كاشفة//

المقال السابق