في بلدة تيوت الهادئة، لا يزال صوت الماء وهو يدير حجر الرحى يروي حكاية تاريخ يمتد لأزيد من خمسة قرون. هنا، حيث شيد السعديون معالم باقية، تقف مطحنة مائية ما زالت تشتغل إلى اليوم بفضل عناية محمد حسنين، صاحبها، الذي ورث أسرارها جيلاً بعد جيل، ويحرص على أن يظل هذا الإرث حياً رغم تغير الزمن. […] The post مطحنة مائية
