تطفو على السطح قضية معقدة تجمع بين قاضٍ مغربي ودركية تحمل الجنسيتين المغربية والفرنسية، قضية بدأت بعلاقة عاطفية وانتهت باتهامات ثقيلة بالإجهاض القسري، مدعومة بصور ومراسلات ووثائق طبية، لتطرح سؤالاً واحداً: من يروي الحقيقة ومن يكذب؟ وفقًا لرواية السيدة، التي تعمل دركية في فرنسا، بدأت الحكاية في أحد مقاهي المغرب، حيث كانت تتحدث مع صديقتها عن مشاكل إدارية تتعلق بإرث
المقال السابق