أمينة المستاري البردعة…من “ريحة الأجداد” التي تكابد من أجل البقاء في عصر تم تعويض الدابة التي تنقل الأشخاص والسلع بوسائل النقل “التريبورتور والترانزيت”. هي لباس يوضع على ظهر الدابة، تسهل ركوبها وتحول دون جرحه. وقد عرف بهذه الحرفة بعض اليهود الذين عاشوا في المدن العتيقة كفاس ووزان وشفشاون…يصنعونها ويبيعونها في الأسواق، وتعلم منهم مجموعة من الحرفيين المغاربة المسلمين، وتعلمها الأحفاد

المقال التالي