شكلت الدورة العشرون لمهرجان “موازين إيقاعات العالم” انتكاسة غير مسبوقة في تاريخه، تجلت في تنظيم فوضوي، وتعاقدات عشوائية مع الفنانين، فضلا عن ارتباك واضح في تسيير الندوات والسهرات، ما قاد جمعية “مغرب الثقافات” وشركة “PR Media” إلى فشل ذريع لم يفلحا في احتوائه. وجاءت سهرة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، التي اختتمت فعاليات هذه النسخة، لتزيد من تأجيج الرأي العام