كشفت مصادر مطلعة أن الفضيحة التي هزّت جامعة ابن زهر بمدينة أكادير، والمتعلقة بما أصبح يُعرف إعلاميًا بـ”الاتجار في الشهادات الجامعية”، تكن خرجت إلى العلن إثر خلاف مالي ضخم بين المتهم الرئيسي، وهو أستاذ جامعي ، وأحد المتعاملين معه، والذي لم يتردد في فضح المستور. وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن الخلاف نشب بسبب صفقة عقارية تُقدّر قيمتها بما يقارب الملياري سنتيم،