تفجّر خلال الأيام الماضية جدل واسع بمدينة أكادير، وذلك على خلفية تداول أنباء عن مراسلة مثيرة وجهها رئيس جمعية حقوقية إلى رئيس المجلس الجماعي –الذي هو نفسه رئيس الحكومة– يدعو من خلالها إلى تغيير أسماء عدد من شوارع المدينة وتعويضها بأسماء شخصيات يهودية مغربية تنحدر من المنطقة. هذه الخطوة التي وصفها متتبعون للشأن المحلي بأكادير بـ”الغامضة وغير المفهومة”، أثارت ردود

المقال السابق