مع انطلاق موسم الصيف بالشريط المتوسطي، شرعت العديد من اتحادات الملاك المشتركين، خاصة تلك التي تستخدم شققها لقضاء العطلة، في عقد جموعها العامة العادية للمصادقة على التقارير المالية والأدبية، وانتخاب ممثليها، وخاصة وكيل الاتحاد ونائبه، باعتبارهما القلب النابض لأي إقامة مشتركة. لكن تزايد عدد الشكايات من مغاربة العالم والملاك غير المقيمين، كشف عن خلل بنيوي في طريقة تدبير هذه الاتحادات،
المقال التالي