بدأت أصوات مغربية من داخل المجتمع المدني تُهيّئ لتحركات ميدانية وإعلامية في كل من سبتة ومليلية المحتلتين، تهدف إلى رفع وعي السكان المحليين الإسبان بفوائد العودة إلى النظام الحدودي القديم الذي كان يسمح بمرور الأشخاص دون الحاجة إلى تأشيرة أو جواز سفر، مقابل إبراز الضرر الاقتصادي والاجتماعي الذي خلفته القيود المفروضة حاليا. وحسب ما أفادت به جريدة La Razón الإسبانية،
المقال السابق