هي جريمة بشعة لم يكن بطلها سوى ابن الهالكة بالتبني، بعدما تعرضت للاغتصاب على يده والأخذ بخناقها حتى الموت، وهو في حالة تخدير وتحت تأثير حبوب الهلوسة. ولإفلات الجاني من افتضاح جريمته ظل يصرخ ويبكي بخيمة العزاء، وكان المستقبل الرئيسي للمعزين، لكن الارتياب في حركاته وتصرفاته كشفأكمل القراءة » المقالة بكاء هستيري يفضح مغتصب أمه وقاتلها fمنشورة على جريدة الصباح.
المقال السابق
المقال التالي