عندما أعلنت مصالح المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عن ندوة لشرح تفاصيل تفكيك الخلية الإرهابية، التي قتلت شهيد الواجب الوطني، شرطي المرور، هشام بورزة، استدعيت الإعلاميات والإعلاميون المنتمون إلى مختلف المنبار الصحافية، لندوة عقدت في مقر بسيج، البناية الشاهقة المحاذية للمحكمة الابتدائية بسلا. وبينما كانت العادة أن يجلسأكمل القراءة » المقالة كمال الإدريسي … “الدق والسكات” fمنشورة على جريدة الصباح.
المقال السابق
المقال التالي