يأتي العمل القصصي الجديد للقاص عبد النبي دشين « لا أحد ينتظرني» بعد أكثر من ثلاثة عقود على مجموعته الأولى»رائحة الورس».. هو «المقل المجيد» بتعبير عبد الرحمن مجيد الربيعي، و»الشحيح، لكن شحه بليغ» حسب الناقد لحسن حمامة و»الطفل الذي يكتب القصة» بتعبير الناقد حسن المودن، و»رامبو ذو الرؤية النفاذة» حسب الشاعر والمترجم والروائي إدريس الملياني. في مجموعته الأولى «رائحة

الكتابة بشفرة حلاقة مشيا على التخوم الدقيقة بين القصة واللا قصة
المقال السابق