اِتمام القراءة بالمصدر
بعد اجتياز امتحانات البكالوريا لهذه السنة تُطرح مجددًا إشكالات التوجيه الجامعي بالنسبة لفئة التلاميذ المكفوفين، خاصة في ظل محدودية الخيارات المتاحة أمامهم، وحرمانهم فعليًا من ولوج المسالك العلمية، رغم ما يمتلكه بعضهم من مؤهلات معرفية وكفاءات فكرية. هذه الإشكالات، التي تبدأ مع لحظة اختيار الشعبة في الثانوي، تعكس محدودية تجاوب المدرسة المغربية مع مبدأ تكافؤ الفرص، وتُبرز الحاجة إلى إصلاح