تمغربيت: بقلم الأستاذ محمد الصديق معنينو كلما حل شهر ماي تزداد سنة على رحيل والدي الحاج أحمد معنينو رحمه الله.. وفي كل سنة أعود إلى مراجعة ما خلفه من كتب وذكريات ومذكرات فيتجلى ذلك في شعور غريب يفرحني برؤيته في المنام.. كان دائم الابتسامة… يحادثني ويلاطفني وغالبا ما كنت أستفيق ليلا وقد تبللت عيناي.. الوفاء كان الحاج أحمد من طينة

المقال السابق
المقال التالي