يدور النقاش حول مستقبل الصهيونية ويكشف عن انقسامات عميقة وتساؤل جوهري: ماذا تعني الصهيونية في القرن الحادي والعشرين؟ وهل ما زال بإمكانها أن توحّد مجتمعًا إسرائيليًا يعاني من أزمة؟ تظهر في هذا السياق رؤيتان: إحداهما للصهيونية العلمانية والتي تنطلق من قراءة تاريخية وسياسية للحركة، والأخرى للصهيونية الدينية والتي ترى في الصهيونية مسارًا روحيًا ومشيحانيًا. […]
المقال التالي