في الوقت الذي اختار فيه العشرات من سكان جماعة آيت بوكماز بإقليم أزيلال التعبير عن استيائهم العميق من التهميش عبر مسيرة احتجاجية شاقة قطعوا خلالها عشرات الكيلومترات مشيًا على الأقدام صوب مقر العمالة، اختارت حكومة عزيز أخنوش الصمت المطبق وتجاهلت بشكل تام هذه الخطوة الرمزية المحمّلة بالرسائل. فعلى الرغم من وضوح المطالب الاجتماعية والإنسانية التي رفعها المحتجون، لم يصدر عن

المقال السابق