العيون الآن. يوسف بوصولة لا تنهض الأوطان إلا بسواعد شبابها. قاعدة لا يختلف عليها اثنان مهما تباعدت الأيديولوجيات أو تنوعت السياسات. فالشباب ليسوا فقط وقود الحاضر، بل هم اللبنة التي يبنى عليها المستقبل. من هذا المنطلق تسعى الدول الحديثة إلى تحويل هذه الطاقة الخام إلى قوة إنتاح ومصدر إبداع، ومحرك تغيير. في بلدنا المغرب، تزايد الاهتمام بالشباب

المقال السابق