* قبل البدء: تستند هذه الورقة عموما على فرضية مفادها، أن القاص أبا يوسف طه؛ استطاع أن يجعل من صنعة الكتابة القصصية ،صوتا لا صدى ، تحولا لا ثباتا، إبداعا لا اتباعا. 1) – مدار العمل: منذ بذرتها الأولى، وانطلاقا من الوعي بها كجنس أدبي سردي بدءا من الثلاثينيات؛ ولتشييد كيانها الأدبي والجمالي المستقل. لم تتوقف القصة المغربية القصيرة عن
