بعد متابعة رصينة وقراءة متأنية لكل ما كُتب حول مؤسسة “مغرب 2030” التي خرجت إلى حيز الوجود، بعد استىيفائها لمراحل المسطرة التشريعية، خلال شهر يوليوز الفائت، ارتأيت في هذا المقال أن أتناول الموضوع من زوايا متعددة لتبيان الأهمية الاستثنائية لهذه المؤسسة الفتية بعيدا عن النظرة التقليدية التي تركز فقط على الجوانب الرياضية، متغافلة عن كون المؤسسة هي في الأصل ، وحسب إرادة المشرع، إطار مؤسساتي