شهدت مدينة الرشيدية، صباح أمس الخميس، تطورا جديدا في ملف مقتل الطفل الراعي محمد بويسلخن، وذلك بعد انتهاء جلسة الاستماع إلى والدي الضحية، عقب قبولهما كطرف مدني في القضية. ويأتي هذا التطور بعد تدخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تكفلت بتغطية كافة المصاريف القضائية لصالح أسرة الضحية. وأكدت مصادر حقوقية لجريدة “الجهة الثامنة”، أنه من المنتظر أن تشرع هيئة التحقيق
المقال السابق