اِتمام القراءة بالمصدر
مع مطلع شتنبر الجاري، دخلت حكومة عزيز أخنوش موسمها السياسي والاجتماعي الأخير، محمّلةً بملفات شائكة وقضايا عالقة لم تجد طريقها إلى الحل منذ بداية الولاية الحكومية. فبين الوعود المعلنة والواقع الميداني، لا تزال قطاعات حيوية مثل التعليم، الصحة، الشغل والدعم الاجتماعي ترزح تحت وطأة الاحتقان والتأجيل. تراجع الثقة الشعبية… والحكومة أمام اختبار قانون مالية 2026في ظل تراجع شعبيتها بسبب قرارات