تمغربيت: لطالما اعتُبرت المنطقة الأنكلوفونية نقطة ضعف في الأداء الدبلوماسي المغربي.. حيث ظلت مجالا حيويا لإنتشار الأطروحة الإنفصالية، وذلك بالرغم من المجهودات التي قادها “بعض” الدبلوماسيين المغاربة، على قلتهم وضعف هامش مناورتهم. هذا الجمود الدبلوماسي المغربي في هذا المجال الجغرافي سيعرف انتفاضة قوية في العقدين الأخيرين قادتها الدبلوماسية الملكية بذكاء كبير.. ونجحت في أجرأتها “السياسة البوريطية” (كما يروق للخصوم تسميتها)،
