نشرت صحيفة “لوموند” (أفريك) يوم 17 يوليوز 2025 مقالا يفتقر لأبسط شروط التوازن الصحفي، حين قررت تبني رواية دفاع مهدي حيجاوي وتقديمه في صورة “منفي سياسي” و”خبير استخباراتي سابق”، متجاهلة عمدا السياق القضائي الصرف الذي يحيط بملفه، ومسوغات المتابعة التي قادته إلى أن يكون موضوع نشرة حمراء صادرة عن منظمة الإنتربول. المقال، الذي تزامن توقيته بشكل لافت مع احتفالات عيد

المقال التالي