هشام تكينتي يُعَدُّ الامتحانُ المُوَحَّدُ الإِقليميُّ لنيلِ شهادةِ الدُّرُوسِ الابتدائيَّةِ مَحَطَّةً أَسَاسِيَّةً لكلِّ تلميذٍ مغربيٍّ، حيثُ يَفْتَحُ هذا الامتحانُ للطفلِ بَوَّابَةَ مُوَاصَلَةِ التَّعْلِيمِ الأساسيِّ الذي أَصْبَحَ اليومَ لِزَامًا على كلٍّ من الأُسْرَةِ والمدرسةِ والمُجْتَمَعِ ضَمَانُ اسْتِمْرَارِيَّتِهِ. كما أنَّ الفشلَ في اجتيازِ هذه المَحَطَّةِ يُنْذِرُ بفتحِ أَبْوَابِ الانقطاعِ الدراسيِّ، وما أَكْثَرَهُ في جِهَةِ دْرْعَة تَافِيلَالْت. خِلالَ دَوْرَةِ يونيو 2025، تَفَاجَأَ التَّلامِيذُ