قالت مصادر إعلامية أن، جدل المطالبة بالحقيقة الكاملة في قضية وفاة الراعي القاصر محمد بويسلخن، بجماعة أغبالو أسردان بإقليم ميدلت، يستمر في ظل تشكيك صارم في فرضية الانتحار من طرف عائلة الضحية وفاعلين حقوقيين ينتمون إلى 12 فرعا من أكبر الجمعيات الحقوقية المغربية، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان. وأكدت المصادر ذاتها، أن “لجنة الحقيقة والمساءلة” الخاصة بملف “مقتل الطفل الراعي محمد
المقال التالي