لقد كان الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ومنذ اعتماد مخرجات الحوار الوطني حول إعداد التراب، الذي قادته حكومة التناوب التوافقي بقيادة حزبنا، يُراهن على اقتصاد خاص بالمناطق المهمشة، ويجعلها منطلقا لتنمية شاملة ومُستدامة، قائمة على دراسات ومخططات وتصاميم وطنية وجهوية حقيقية، ومؤطرة بالتوجيهات الملكية السامية الواردة بخطاب 18 مارس 2003، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، إلا أن تعاقب المجالس المنتَخَبة لم يساهم

الورقة السياسية المقدمة في المؤتمر الإقليمي الثاني لتاوريرت .. تحويل الإقليم لقاطرة تنموية هدفها تحقيق الإنصاف المجالي وفسح المجال للمغاربة القاطنين بالخارج لتوطين مشاريعهم في ظروف مريحة
المقال السابق