يخلّد المغرب وعلى غرار باقي دول العالم يومه الخميس، فعاليات اليوم العالمي للبيئة، الذي يشكل مناسبة للوقوف على الأشواط التي تم قطعها تشريعيا وعلى مستوى السياسات العمومية المتخذة، وكذا في الشقّ التوعوي والتحسيسي، دون إغفال البعد الوقائي، لضمان حماية البيئة والحدّ من المخاطر التي تتهددها والتي تكون لها تبعاتها المتعددة على الصحة العامة. وإذا كانت هناك مسافات واضحة بكل تأكيد

تفرض تحديات كثيرة وتتطلب رفعا للوعي الجماعي : النفايات الهامدة، أكياس البلاستيك، الصرف الصحي وغيرها .. ملوثات تضر بالبيئة وبالصحة العامة
المقال التالي