يعيش سكان حي اشماعو، وخاصة قاطني إقامة ندى 4، والعرصة التي يقطعها موظفو وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، حالة من الرعب والخوف. ويعود سبب هذا الخوف إلى شجرة ضخمة لم تُحرّك في شأنها رئاسة جماعة لمريسة ساكنًا، بصفته المسؤول الأول عن الشأن المحلي في هذه المقاطعة، والذي لم يدفعه خطرها المحدق بالساكنة إلى اتخاذ إجراءات احترازية ومستعجلة للتواصل مع مكتب مجلس

المقال التالي