بقلم : عبد الكريم غيلان في خضمّ بحرٍ متلاطمٍ من الظلم، حيثُ تتراقصُ أمواجُ الطغيانِ فوقَ شواطئِ العدالة، تُسدلُ الظلمةُ أستارها على مشهدٍ يمزّقُ نياطَ القلب ويُدمي الفؤاد. إنّهُ انتهاكٌ صارخٌ، لا يلتفتُ لقوانينَ دوليةٍ أو أعرافٍ إنسانية، بل يتجاوزُ كلَّ حدٍّ أو قيد، ليرويَ فصلاً جديدًا من فصولِ القهرِ الذي لا ينتهي.وعلى لسانِ مصطفى البقالي، شقيقِ الإعلاميِّ القديرِ محمد
المقال السابق
المقال التالي